أنا وأصدقائي نركب نفس العصا - ربى حقيقية ولا هي الواقية من الساق

جمعناني أنا وأصدقائي المشاغبين في طقوس العربدة التي لا تنسى! كلها قرنية مجنونة ، قدمنا أنفسنا معا لنفس الذكر ، الذي تعرض للكم في الفراء من قبل كل واحد منا ، دون توقف ، بدون واقي ذكري ، مع الكثير من الأنين والقبلة الساخنة ونائب الرئيس الحقيقي. اللعنة المكثفة والمتعرقة والمليئة بالمتعة ، مع الهرات الرطبة والأجساد التي تفرك بعضها البعض بلا خجل.